اتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا من الحسن حتى كاد ان يتكلما شرح - تحليل وشرح للقصيدة
مدخل إلى القصيدة
القصيدة التي تبدأ بعبارة "اتاك الربيع الطلق يختال ضاحكا من الحسن حتى كاد ان يتكلما" هي إحدى القصائد الشهيرة في الأدب العربي. تعبر هذه الكلمات عن جمال الربيع وتجسيد للحياة والحب. قصيدة تعكس جمال الربيع وتأثيره على النفس البشرية.
شرح البيت
البيت شعري يتحدث عن الربيع الذي يأتي كطفل ضاحك، مفعم بالحيوية والنشاط. هنا يُستخدم الشخصنة ليظهر كيف يمكن أن يكون الربيع مبهجًا، حيث يأتي محملًا بالجمال ويجعل من كل ما حوله يشعر المسرّة.
تحليل الموضوع
عندما نحلل هذا البيت، نجد أنه يرتبط بشعور الأمل والتجدد. الربيع لا يعني فقط فصلاً من السنة، بل يُعد رمزًا للحياة الجديدة، وهو العنوان الذي يدعو الناس للتفاؤل.
صلة مع الصفحات الأخرى
لمزيد من المعلومات عن الشعر العربي وجمالياته، يمكن زيارة موقع الباب أو الاطلاع على مكتبة الإسكندرية التي تحتوي على العديد من الأعمال الشعرية والنثرية.