ترك الواجبات الشرعية، و فعل المحرمات تعريف وأحكام

مقدمة

تعتبر الواجبات الشرعية من الأركان الأساسية في الدين الإسلامي، حيث يُلزم المسلمون بأدائها لتحقيق القرب من الله تعالى، بينما تُعد المحرمات من الأفعال التي نُهي عنها الإسلام، وقد يُؤدي ترك الواجبات وفعل المحرمات إلى عقوبات دنيوية وأخروية.

ترك الواجبات الشرعية

ترك الواجبات الشرعية هو تجاوز الأفعال التي أمر الله تعالى بها، مثل الصلاة، والزكاة، والصوم، وغيرها.

أسباب ترك الواجبات

• الإغراق في الشهوات والمغريات.
• الفهم الخاطئ للدين.
• الاختلاط بالبيئات غير الصالحة.

أثر ترك الواجبات

يؤدي ترك الواجبات الشرعية إلى ضياع بركة الوقت والمال، كما يُعين الفرد على فعل المحرمات مما يزيد من الفتنة والمعصية.

فعل المحرمات

المحرمات هي الأفعال التي نُهي عنها الإسلام، مثل شرب الخمر، والزنا، والسرقة، وغيرها.

أثر فعل المحرمات

فعل المحرمات يُعتبر من خطايا النفس، ويؤثر سلباً على الفرد والمجتمع، حيث يُؤدي إلى الفساد الأخلاقي.

التوبة من ترك الواجبات وفعل المحرمات

ينبغي على المسلم أن يبادر إلى التوبة، وذلك من خلال الرجوع إلى الله عز وجل، والإكثار من الطاعات.

خاتمة

يجب على المسلمين أن يتجنبوا ترك الواجبات الشرعية وفعل المحرمات، ويتوجهوا إلى الله بالأعمال الصالحة.

للاستزادة، يمكنك زيارة هذا الرابط: فتاوى إسلامية.